تؤثر الإصابة بالخرف على قدرة الشخص على التفكير بشكل صحيح، فهو يؤثر على الذاكرة والتفكير واللغة بسبب التغيرات الكيميائية التى تحدث فى الدماغ، ويمكن أن يؤثر الخرف بشدة على نوعية حياة الشخص من خلال التأثير على عمل الدماغ، وفي العصر الرقمي، ظهر مصطلح "الخرف الرقمي"، الذي أوضحه عالم الأعصاب والطبيب النفسي الألماني مانفريد سبيتزر في عام 2012 لوصف التغيرات في القدرات المعرفية كأثر جانبي للإفراط في استخدام التكنولوجيا، وعلى الرغم من أن الخرف الرقمي ليس حالة طبية، إلا أنه يعني أن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا يمكن أن يؤدي إلى أعراض تشبه أعراض الخرف، وسنتعرف أكثر عن هذا الأمر وفقا لموقع healthshots.