بلا عنوان


أفاد الحسان بأن حوالي 100 ألف إيزيدي من أهالي سنجار لا يزالون يعيشون في مخيمات اللجوء والمساكن غير الرسمية، مما يعكس معاناتهم المستمرة بعد الأزمات التي مروا بها.
يأتي هذا في وقت يشهد فيه العراق جهوداً لتحسين أوضاع النازحين، لكن التحديات لا تزال قائمة في توفير المساعدات اللازمة لهم.