المسرح بين نينوى وبابل شهوة المؤسسة وغياب الخشبة
تلخيص الخبر بالذكاء الاصطناعي
يتناول المقال مقارنة بين المشهد المسرحي في بابل ونينوى، حيث تُظهر بابل نجاحاً ملحوظاً بفضل مؤسساتها الأكاديمية، بينما تعاني نينوى من تراجع كبير رغم إرثها المسرحي الطويل.
تُشير الأسباب إلى ضعف القبول الجامعي وغياب الممارسة العملية بين الأكاديميين، مما أدى إلى فقدان الشغف المسرحي في نينوى، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول مستقبل المسرح في المدينة.