في ذكرى مجزرة سبايكر 11 سنة من الدم والصمت

تمر اليوم الذكرى الحادية عشرة لمجزرة سبايكر، حيث تم إعدام أكثر من 2500 طالب عراقي في 11 يونيو 2014 دون ذنب. الجريمة لم تُكشف ملابساتها، ولم تُحاسب العشائر المتورطة.
تقرير جديد يشير إلى أن تنظيم داعش لم يكن المسؤول الوحيد، بل شاركت فيه عشائر تكريت. الحكومة العراقية لم تصدر بيانات واضحة حول المتورطين، مما يثير تساؤلات حول العدالة وحماية المواطنين.