جائحة الكلاوچية ومتحورهم الجديد
تتناول المقالة ظاهرة \"جائحة الكلاوچية\" في العراق، حيث يتغذى خطاب ديني مُفتعل على الضجيج السياسي، مما يؤثر سلباً على الوعي الجمعي والدين. الأحزاب تستغل منابر الدين لتشكيل الرأي العام لصالحها.
تظهر متحورات جديدة لهذا الخطاب، حيث يجسد \"الكلاوچي\" المعمم والمبنتَر نماذج خطيرة تساهم في تشويه الوعي. العلماء الثقات يمثلون السد الأخير لحماية الدين من التحول إلى بضاعة سياسية، ويجب تعزيز الوعي كلقاح ضد هذه الظواهر.