*زها حديد
في عام 2019 افتتح
أمير قطر، تميم بن حمد، ملعب
الوكرة الذي صممته المهندسة العراقية الراحلة، زها حديد، قائلا إنها "أبدعت في تصميم هذا
المعلم الرياضي، فكانت أولى البصمات العراقية لكأس العالم، واليوم هي حاضرةً بروحها داخل الملعب والمونديال العربي.
الابداع العراقي لا يتوقف عند حد معين، وبطبيعة الحال فان الشخصية العراقية طماعة في سلوكياتها البشرية، ومن غير الممكن أن تقبل بلمسة واحدة.
*النحات احمد البحراني
وفي اللمسة العراقية الثانية، عمدت قطر مهمة جديدة للنحات العراقي "احمد البحراني" بتحويل ملصق
كأس العالم الرسمي الى عمل نحتي يوضع في ساحة
استاد لوسيل الذي ستقام عليه المباراة النهائية لكأس العالم، وبهذه المهمة سيرى العالم أجمع الإمكانيات الكبيرة واللمسات الرائعة، فكل من يدخل ملعب استاد لوسيل سيرى تحفة فنية بلمسات عراقية.
الأغاني العراقية غزت
الدول العربية كافة، فمن
حسام الرسام "مو اسف ولا
ندمان" مروراً بأصيل هميم في اغنيتها الشهيرة "سر الحياة"، وصولا الى
رحمة رياض التي "دارت الكوكب وغيره"، فمن غير الممكن أن يكون المونديال العربي الوحيد من دون الصوت العراقي.
*رحمة رياض
الصوت العراقي العربي ووريثة الفنان الكبير "رياض احمد" رحمة رياض تدخل تاريخ كأس العالم في قطر من خلال مشاركتها بإداء اغنية المونديال لتخلد اسمها واسم ابيها في صفحات التاريخ الرياضي.
*المعلق مصطفى العلوان
الصوت العراقي الجميل يشترك بأكثر من فعالية في مونديال قطر، فخليل البلوشي وعصام الشوالي في الدول العربية مثالاُ للتعليق الرياضي، ولا يعلى عليهم، ولكن القافل العراقية تسير باتجاه المونديال وحجزت تذكرة التعليق للموهبة العراقي "مصطفى
علوان" ليصبح أصغر معلق في كأس العالم، وقد قاد مباراة المنتخب الكرواتي واليابان يوم امس الاثنين.
*حمادة الداوودي
الإمكانيات العراقية للمهندسين والمصممين تغزو الدول العربية، فمن زها حديد وصولا الى المصمم حمادة الداوودي الذي كلف من قبل الدولة القطرية لتصميم هوية قطرية جديدة في كأس العالم والذي كان عبارة عن قميص المنتخب
القطري.