أوفياء الثورة أم قنبلة موقوتة ما مصير المقاتلين الأجانب في سوريا شفق نيوز


عاد ملف المقاتلين الأجانب في سوريا إلى الواجهة، حيث تعتبرهم الحكومة السورية أوفياء للثورة، بينما تشكك بهم الدول الغربية، خاصة الولايات المتحدة، بسبب مخاوف من ارتباطهم بجماعات متطرفة.
منذ عام 2011، جاء آلاف المقاتلين من جنسيات مختلفة للقتال ضد النظام، ويواجه الرئيس المؤقت أحمد الشرع تحديات في التوازن بين دعمهم ورغبة الدول في تقليص نفوذهم.
تتراوح تقديرات عدد المقاتلين الأجانب بين 3 إلى 5 آلاف، ومعظمهم من الإيغور ودول عربية، وقد وافقت الإدارة الأميركية على خطة لدمجهم في الجيش السوري الجديد.