والعبّاس هذا مو معلم هذا داود أحمد جاسم الزبيدي


تسترجع الكاتبة ذكريات الطفولة مع معلمها حكمت، وكيف جاء الأستاذ داود ليحل محله. رغم الحزن في البداية، إلا أن داود كان صديق أخيها وأدخل البهجة في الصف.
تتأمل الكاتبة في تغير الزمن، حيث أصبح الناس يطلقون الاتهامات بسهولة، لكن يبقى قسم حمودي الصغير رمزاً للبراءة. تذكر داود الكيرخ يثير الضحك في قلبها عند سماع الأكاذيب.