مفتاح السيارة القصة الأولى من حريق الكوت مجموعة رسالة من دخان


في صباح خانق، تواجدت عائلات في بوابة الطب العدلي في الكوت، تحمل صورًا وأحاسيس مؤلمة بعد حريق مأساوي. كان عباس يبحث عن أخيه جعفر، الذي فقد في الحريق، ويواجه صدمة الفقد.
عثر عباس على مفتاح أخيه المحترق، والذي يحمل ذكريات جميلة، مما جعل الحزن يختلط بالرضا القاسي. المفتاح أصبح رمزًا للذاكرة، وسط مشهد مؤلم من الدمار والذكريات المحترقة.