إحتركنه جبار جودي Azzaman


يتناول المقال تأثير الحرائق والأزمات على المجتمع العراقي منذ الحملة الإيمانية وحتى اليوم، مشيراً إلى التحديات التي واجهتها البلاد وتأثيرها على حياة الناس. كما يبرز جهود الحكومة الحالية في تحسين الأوضاع من خلال مشاريع تنموية.
ويشير الكاتب إلى الأمل في مستقبل أفضل لبغداد والعراق، مع تعزيز مكانتها كعاصمة للسياحة العربية والثقافة الإسلامية، محذراً من الذين يتجاهلون التقدم ويستمرون في إشعال الفتن.