ضمير الأمة ودرعها الحصين عبر التاريخ


تعتبر المرجعية الدينية العليا صمّام أمان للأمة، حيث لعبت دورًا تاريخيًا في حفظ الدين والكرامة والوحدة، من خلال مواقفها ضد الظلم والاستبداد في مختلف العصور.
في العصر الحديث، تجلت مواقف المرجعية في فتوى الجهاد الكفائي التي أطلقها السيد السيستاني، حيث ساهمت في تجميع الشعب العراقي وحماية وحدته، مما يجعل استذكار هذه المواقف مسؤولية وطنية.