اكبر ذراع دبلوماسي وأستخباري لواشنطن في العراق ضد دول الجوار
تلخيص الخبر بالذكاء الاصطناعي
تواجه واشنطن تحديات كبيرة في إعادة دخولها إلى العراق بعد هزيمتها العسكرية، حيث تسعى لتوسيع قنصليتها في أربيل لتكون أكبر قنصلية أمريكية في الشرق الأوسط، مما يثير مخاوف من تأثير ذلك على وحدة العراق.
تعتبر القنصلية الجديدة منصة لإدارة العمليات السياسية والأمنية، لكن هناك خشية من أن تتحول إلى سفارة، مما قد يعيد تقسيم العراق ويعقد العلاقات بين الأكراد وبغداد، ويزيد من النفوذ الأمريكي في المنطقة.