المقبلات أولاً والنفط لاحقاً


تتناول المقالة سخرية الكاتب من أولويات بعض القادة العرب، حيث يركزون على أمور تافهة مثل المقبلات اللبنانية بدلاً من قضايا مصيرية كالتكنولوجيا والطاقة. يتحدث عن اتفاقية عراقية لبنانية تركز على تطوير المهارات في إعداد الأطعمة.
يشير الكاتب إلى أن العالم يواجه أزمات اقتصادية ومناخية، لكن القادة يفضلون الانشغال بتفاصيل غير مهمة، مما يعكس تراجع الاهتمام بالقضايا الجوهرية مثل الكهرباء والبطالة، ويعتبر ذلك إنجازًا تاريخيًا.