اتفاقية العار


أعلن الجولاني عن سعيه للسلام مع الكيان الغاصب، حيث وُقعت اتفاقية في باريس تتضمن تنازلات خطيرة، مثل منع إعادة بناء الجيش السوري ونزع السلاح من الجولان، مما يهدد سيادة سوريا.
الاتفاقية تعني أن سوريا ستظل بلا قوة جوية أو دفاع جوي، مما يسهل على إسرائيل إسقاط حكومة الجولاني. كما سمح الكيان الإسرائيلي ببناء مستوطنة جديدة في سوريا، مما يعكس ضعف الحكومة الجولانية.