الأمة التي تحترف الهاشتاغ وتستقيل من التاريخ


تتحدث المقالة عن تراجع الوعي السياسي في الشارع العربي، حيث انشغل الناس بالتوجهات الرقمية بدلاً من القضايا الحقيقية. فقدت الجامعات دورها كمنارات للحرية، وأصبح الخوف يسيطر على الجميع.
تظهر المقالة كيف أن الشعوب استقالت من التاريخ، مفضلة الثقافة الاستهلاكية على المقاومة. بينما كان يُنتظر من الأكاديميين قيادة التغيير، أصبحوا جزءاً من الصمت، مما أدى إلى تراجع القيم والمبادئ.